أوقعت القرعة فرق البرازيل صاحبة الأرض، كرواتيا، المكسيك، الكاميرون في مجموعة واحدة بكأس العالم، المجموعة الأولى التي تمتاز بإختلاف الزمان والمكان، فريق لاتيني جنوبي، وفريق أوروبي، وفريق أمريكي شمالي، وأخيراً فريق أفريقي، وبالتالي ستكون المنافسات فنية تكتيكية داخل الملعب وتشجيعية بين الجماهير في المدرجات .
كيف وصلت الفرق إلى برازيل 2014 ؟
- البرازيل : صاحبة الأرض والجمهور، مستضيف البطولة .
- كرواتيا : صعود ثاني خلف بليجكا ثم فوز بالملحق .
- المكسيك : صعود بالملحق بعد الفوز على بطل أوقيانوسيا .
- الكاميرون : صعود بعد تخطي تونس في الملحق الأفريقي .
السيلساو .. 4-2-3-1
في بطولة 1982، فازت ايطاليا باللقب وخسرت البرازيل، بعد مرور أكثر من 30 سنة، من الممكن أن نعرف باولو روسي واخرين، لكن من المستحيل أن تنسى أمتع جيل في كأس العالم .
القاصي قبل الداني يعرف ويحفظ ويعشق، سقراط، زيكو، فالكاو، كريزو، ايدر، سيرجينيو، وبقية الأسماء. الكل يحاول أن يسترجع السحر ويعيش علي بريق الكرة الجميلة مع ملوك الكوبا كابانا، برلزيل 1982 .
وخطتهم الشهيرة، 4-2-2-2، أو التي عرفت بـ square midfield، رباعي صناع لعب في الوسط، اثنان في الخلف كـ Deep Lying فالكاو وكريزو، وثنائي في الأمام، سقراط وزيكو، مع ثنائي هجومي في الأمام .
عد ذلك، لعبت البرازيل في التسعين بطريقة 3-5-2، الخطة الأشهر في نهاية الثمانيات وبداية التسعينات، حتي مونديال 1994 في أمريكا، فاجئنا كارلوس ألبرتو بيريرا بالعودة الي الطريقة القديمة لكن بأسلوب مختلف الي حد ما .
لعب بـ 4-2-2-2 علي طريقة المربع لكن بنزعة دفاعية واضحة، في 82 لعبت السامبا بالهجوم، وفي 84 لعبوا بطريقة متحفظة الي حد كبير،
في كأس القارات 2009، لعب دونجا بتشكيلة أجبرت الجميع علي الجنون، حدثت وقتها سجال ودجال بين الصحفيين في أوروبا والبرازيل،
في أوروبا أقسموا أن الطريقة التي لعب بها دونجا هي 4-2-3-1، بينما أصر البرازيليون أن الفريق لعب بطريقة 4-4-2 دياموند !
والسبب، لاعب يدعي راميريرز
دونجا لعب بثلاث لاعبين يميلون الي الوسط، جلبرتو سيلفا كحائط دفاعي أولي "first function ثم فيليبي ميللو كخط دفاع ثاني في الوسط Second function وأخيراً راميريز كلاعب ثالث بالوسط Third Function .
راميريز يلعب في الوسط كريشة مائلة الي اليمين، يتحرك الي الأمام ليصبح جناح، أمامه في الجانب الاخر لاعب هجومي بقيمة روبينيو، وفي العمق كاكا، ولويس فابيانو في الأمام. كما نلاحظ بالصورة، ثنائي ارتكاز مع ثلاثي في الأمام 4-2-3-1 .
يعود راميريز الي الوسط قليلا، يفسح المجال الي مايكون في لعب دور الجناح المتقدم، ينزل جلبرتو سيلفا الي الخلف أكثر، وبالتالي تصبح الخطة أقرب الي، سيلفا ارتكاز دفاعي، راميريز وميليو كلاعبي وسط shuttlers ريشة، وكاكا لاعب وسط هجومي أو صانع ألعاب .
أين روبينيو، عبقرية روبينيو في الـ Drifting بين الجناح والهجوم، خطوة يفعلها نيمار الان مع السيلساو، يلعب علي الجناح لكنه في ثانية يستطيع أن يشغل مركز المهاجم الثاني .
وفي برازيل 2014، الشكل لن يختلف كثيراً عن قارات 2013،
4-2-3-1 البرازيلية التي تعتبر مزيج بين 4-3-3 و 4-4-2، والسر في لاعب مثل نيمار، يلعب كجناح أيسر بجوار أوسكار وهالك على اليمين، وفي الأمام فريد،
بينما يتحول إلى الصندوق ليصبح مهاجم ثاني صريح ويلعب أوسكار مكانه على اليسار، ويتحول باولينيو إلى المنتصف. كذلك مع نزول هيرنانيز، تصبح الوسط عبارة عن ثالوث صريح Mid trio وهنا تصبح الطريقة 4-3-3 .
ملاحظة : أعتبر فيرناندينيو أفضل بمراحل من جوستافو لكن ربما يكون لسكولاري رأي أخر .
المكسيك .. 3-2-3-2
ثاني منتخب في المجموعة الأولى، مكسيكو
في مونديال 2006، إستحدث المدرب العملاق ريكاردو لافولبي - وهو بالمناسبة أرجنتيني - فكرة تكتيكية مبتكرة، بإستخدام القيصر المكسيكي " رافا ماركيز " كلاعب حر بين الوسط والدفاع،
في حالة الدفاع، يعود ماركيز لكي يقوم بدور المدافع الصريح، بينما في الهجوم يبدأ الهجمة ويتحول إلى ديب لاينج Deep Lying يخرج بالكرة من الخلف للأمام،
مع تحول الأظهيرة إلى دور الأجنحة وعمل ما يُسمّى ستريتش للملعب أو تمديد، ماركيز بالعمق، إذن الثنائي الدفاعي في دور الأظهرة، والأظهرة تصبح Wing Backs .
وقتها، خالد الذكر بيب جوارديولا ذهب إلى المكسيك لكي يلعب الكرة ويتعلم من العبقري المنسي خوانما ليو في نادي دورادوس دي سينالوا، ومع مشاهدة مباريات المونديال سوياً، أعجب الثنائي بهذه الفكرة كثيراً،
ليحولها بيب فيما بعد إلى واقع ملموس حينما صعد بالناشيء الصغير بوسكيتس من الدرجة الثالثة إلى قمة أوروبا ثم إلى قمة العالم فيما بعد في مركزه الجديد، The Modern Holding .
ويبدو أن المكسيك مع ميجويل هيريرا سوف تستخدم نفس التكتيك القديم في المونديال المقبل، التحول إلى طريقة اللعب القديمة، التي تبدو من الوهلة الأولى وكأنها 5-3-2 .
ماركيز في الخلف بجواره ثنائي دفاعي ثم ظهيرين، في الوسط ثلاثي صريح، ثم ثنائي هجومي، هكذا تبدو على الورق .
لكن في الملعب كل شيء يتوقف على التحرك Positional play، لأن " التشكيلة " و " خطة اللعب " مجرد مسميّات لا أكثر ولا أقل، لكن الفكرة والجوهر دائماً في التمركز والتحرك وملأ الفراغات داخل الملعب .
في الهجوم، يصبح ماركيز هو المدافع الثالث الذي يتمركز بين الدفاع والوسط، ويعطي الحرية إلى الثنائي لايون وأجويلار للتحول إلى الأجنحة الصريحة، وهنا يصبح بالخلف ثلاث لاعبين منهم ماركيز، وفي الوسط ثلاث لاعبين منهم لايون وأجويلار .
لاعب الوسط الصريح في كل الأحوال غالباً ميدينا الذي يٌكمل ثلاثية الإرتكاز أمام الثنائي المتقدم مونتيس وبينا، الأقرب إلى صناع اللعب البرازيليين في مونديال 82 سوكراتيس وزيكو مع الفارق الشاسع طبعاً لراقصي السامبا وفي الأمام ثنائي هجومي، تشيتشاريتو وبيلارتا .
أي طريقة لعب 3-3-2-2 .
وفي الحالة الأخرى، يتحول ثنائي الأطراف إلى الدفاع مع قلبي العمق، ويصعد ماركيز بجوار ميدينا، ويعود ثنائي صناع اللعب إلى الوسط على الأطراف، مع بقاء الثنائي الهجومي في الأمام .
أربع مدافعين، ثم أربع لاعبي وسط بينهما ثنائي محوري، وثنائي هجومي، 4-4-2 صريحة .
في مونديال 2006، إستحدث المدرب العملاق ريكاردو لافولبي - وهو بالمناسبة أرجنتيني - فكرة تكتيكية مبتكرة، بإستخدام القيصر المكسيكي " رافا ماركيز " كلاعب حر بين الوسط والدفاع،
في حالة الدفاع، يعود ماركيز لكي يقوم بدور المدافع الصريح، بينما في الهجوم يبدأ الهجمة ويتحول إلى ديب لاينج Deep Lying يخرج بالكرة من الخلف للأمام،
مع تحول الأظهيرة إلى دور الأجنحة وعمل ما يُسمّى ستريتش للملعب أو تمديد، ماركيز بالعمق، إذن الثنائي الدفاعي في دور الأظهرة، والأظهرة تصبح Wing Backs .
وقتها، خالد الذكر بيب جوارديولا ذهب إلى المكسيك لكي يلعب الكرة ويتعلم من العبقري المنسي خوانما ليو في نادي دورادوس دي سينالوا، ومع مشاهدة مباريات المونديال سوياً، أعجب الثنائي بهذه الفكرة كثيراً،
ليحولها بيب فيما بعد إلى واقع ملموس حينما صعد بالناشيء الصغير بوسكيتس من الدرجة الثالثة إلى قمة أوروبا ثم إلى قمة العالم فيما بعد في مركزه الجديد، The Modern Holding .
ويبدو أن المكسيك مع ميجويل هيريرا سوف تستخدم نفس التكتيك القديم في المونديال المقبل، التحول إلى طريقة اللعب القديمة، التي تبدو من الوهلة الأولى وكأنها 5-3-2 .
ماركيز في الخلف بجواره ثنائي دفاعي ثم ظهيرين، في الوسط ثلاثي صريح، ثم ثنائي هجومي، هكذا تبدو على الورق .
لكن في الملعب كل شيء يتوقف على التحرك Positional play، لأن " التشكيلة " و " خطة اللعب " مجرد مسميّات لا أكثر ولا أقل، لكن الفكرة والجوهر دائماً في التمركز والتحرك وملأ الفراغات داخل الملعب .
في الهجوم، يصبح ماركيز هو المدافع الثالث الذي يتمركز بين الدفاع والوسط، ويعطي الحرية إلى الثنائي لايون وأجويلار للتحول إلى الأجنحة الصريحة، وهنا يصبح بالخلف ثلاث لاعبين منهم ماركيز، وفي الوسط ثلاث لاعبين منهم لايون وأجويلار .
لاعب الوسط الصريح في كل الأحوال غالباً ميدينا الذي يٌكمل ثلاثية الإرتكاز أمام الثنائي المتقدم مونتيس وبينا، الأقرب إلى صناع اللعب البرازيليين في مونديال 82 سوكراتيس وزيكو مع الفارق الشاسع طبعاً لراقصي السامبا وفي الأمام ثنائي هجومي، تشيتشاريتو وبيلارتا .
أي طريقة لعب 3-3-2-2 .
وفي الحالة الأخرى، يتحول ثنائي الأطراف إلى الدفاع مع قلبي العمق، ويصعد ماركيز بجوار ميدينا، ويعود ثنائي صناع اللعب إلى الوسط على الأطراف، مع بقاء الثنائي الهجومي في الأمام .
أربع مدافعين، ثم أربع لاعبي وسط بينهما ثنائي محوري، وثنائي هجومي، 4-4-2 صريحة .
الكاميرون .. 4-2-3-1
ممثل أفريقي آخر، " بالمجموعة الأولى " أسود الكاميرون، رفاق إيتو الذين صعدوا رغم عدم تقديهم شيء كبير خلال الفترة الماضية، فريق تراجع مستواه كثيراً ويحاول العودة من جديد خلال برازيل 2014 .
الألماني فينكه مدرب الفريق يلعب بالتكتيك الأشهر في بلاده، 4-2-3-1
ثنائية الإرتكاز من إينوه وألكسندر سونج، الأول يتحرك بشكل عرضي لإغلاق المساحات دفاعياً، والآخر يتحرك بشكل أفقي طولي من الخلف إلى الأمام، ثنائية تذكرنا بتعاون مايكل أرتيتا - سونج في آرسنال .
بيما ماكون هو لاعب المركز 10، صانع اللعب والوسط الهجومي الصريح بين ثنائي الأطراف، إيتو وموكاندجو، ساعدي الهجوم الـ Interior الذي يلعب كمهاجم لكنه يتحول إلى الأطراف .
حركة الهجوم أشبه بالتبادل، أي إيتو يدخل إلى العمق مع خروج ويبو إلى الخلف قليلاً، وتحول ماكون إلى لاعب جناح صريح، الفكرة هنا مل خلخلة دفاعية والإستفادة من نجاعة صامويل .
الفريق الأفريقي ليس في أفضل حالاته، نجومه مستواهم سيء ودفاعه بطيء للغاية ويمثل نقطة ضعف كبيرة، وأعتقد بأنه لن يبتعد كثيراً في البطولة العالمية .
الألماني فينكه مدرب الفريق يلعب بالتكتيك الأشهر في بلاده، 4-2-3-1
ثنائية الإرتكاز من إينوه وألكسندر سونج، الأول يتحرك بشكل عرضي لإغلاق المساحات دفاعياً، والآخر يتحرك بشكل أفقي طولي من الخلف إلى الأمام، ثنائية تذكرنا بتعاون مايكل أرتيتا - سونج في آرسنال .
بيما ماكون هو لاعب المركز 10، صانع اللعب والوسط الهجومي الصريح بين ثنائي الأطراف، إيتو وموكاندجو، ساعدي الهجوم الـ Interior الذي يلعب كمهاجم لكنه يتحول إلى الأطراف .
حركة الهجوم أشبه بالتبادل، أي إيتو يدخل إلى العمق مع خروج ويبو إلى الخلف قليلاً، وتحول ماكون إلى لاعب جناح صريح، الفكرة هنا مل خلخلة دفاعية والإستفادة من نجاعة صامويل .
الفريق الأفريقي ليس في أفضل حالاته، نجومه مستواهم سيء ودفاعه بطيء للغاية ويمثل نقطة ضعف كبيرة، وأعتقد بأنه لن يبتعد كثيراً في البطولة العالمية .
كرواتيا .. 4-4-1-1
أول منتخب سنتحدث عليه في #الكوتشو هو الأزرق في الأبيض، كرواتيا .
شغف وأسطورة كرة القدم مدينة بالكثير إلى زفونيمير بوبان، الرقم 10 الذي أعطى الضوء الأخضر إلى الكروات كي ينفصلون عن الصرب في المباراة الشهيرة بين دينامو زغرب وريد ستار بلجراد،
مشكلة بين الجماهير، شعب زغرب ينزل إلى الملعب، يعتدي الأمن الصربي على مشجع، هنا ينتفض نجم الفريق ويرد الضربة بالمثل، لتبدأ مشاكل كبيرة بين الفريقين ثم الدولتين .
وبكل تأكيد، جميعنا تأثر بالجيل الذهبي في 98، أسانوفيتش، بوبا، بروزينسكي، بوبان، بوكيستش، ودافور سوكر. فريق كان قاب قوسين أو أدنى من النهائي الحلم لولا الشبح، ليليان تورام .
طريقة لعب كرواتيا رائعة إلى حد كبير، من الصعب جداً تصنيف الخطة التكتيكية للفريق لأنه يتمتع بخط وسط من المستحيل ثباته في مركز واحد، العولمة في اللعبة وتغطية أكبر قدر ممكن من المساحات داخل المستطيل .
باديلج، مورديتش، راكيتتش، كوفاسيتش، رباعي متحرك ومحوري في منطقة المناورات. من الممكن أن يلعبوا جميعاً معاً ليصبح الوسط أقرب إلى الوسط المربع Box Mid .
كذلك في بعض الحالات، يعود باديلج لكي يصبح إرتكاز متأخر Holding ليعطي الغطاء إلى الثلاثي لوكا، راكي، كوفا للتحرك في الأمام وتصبح طريقة اللعب 4-1-3-2 .
كذلك يعود لوكا إلى الإرتكاز ليلعب بجوار باديلج، ويصبح راكيتتش صانع لعب رقم 10 في العمق، كوفا على اليمين، وجناح على اليسار، 4-2-3-1 صريحة .
بيريسيتش ايضاً قصة وحكاية، جناح يساري في طريقة اللعب 4-2-3-1 ويضم إلى الوسط ليصبح هناك خماسي صريح خلف المهاجم الأوحد، ويكون شكل الوسط أقرب إلى لاعب إرتكاز متأخر، أمامه ثنائي من صناع اللعب وجناحين، 4-1-2-2-1 .
مانجوكيتش هو المهاجم الصريح، وأحياناً يصعد بيريستيتش إلى جواره ويكون المحور مؤلف من باديلج، لوكا، راكي، كوفا وبالتالي نلاحظ ديناميكية غير عادية في التحركات بالكرة وبدونها .
شغف وأسطورة كرة القدم مدينة بالكثير إلى زفونيمير بوبان، الرقم 10 الذي أعطى الضوء الأخضر إلى الكروات كي ينفصلون عن الصرب في المباراة الشهيرة بين دينامو زغرب وريد ستار بلجراد،
مشكلة بين الجماهير، شعب زغرب ينزل إلى الملعب، يعتدي الأمن الصربي على مشجع، هنا ينتفض نجم الفريق ويرد الضربة بالمثل، لتبدأ مشاكل كبيرة بين الفريقين ثم الدولتين .
وبكل تأكيد، جميعنا تأثر بالجيل الذهبي في 98، أسانوفيتش، بوبا، بروزينسكي، بوبان، بوكيستش، ودافور سوكر. فريق كان قاب قوسين أو أدنى من النهائي الحلم لولا الشبح، ليليان تورام .
طريقة لعب كرواتيا رائعة إلى حد كبير، من الصعب جداً تصنيف الخطة التكتيكية للفريق لأنه يتمتع بخط وسط من المستحيل ثباته في مركز واحد، العولمة في اللعبة وتغطية أكبر قدر ممكن من المساحات داخل المستطيل .
باديلج، مورديتش، راكيتتش، كوفاسيتش، رباعي متحرك ومحوري في منطقة المناورات. من الممكن أن يلعبوا جميعاً معاً ليصبح الوسط أقرب إلى الوسط المربع Box Mid .
كذلك في بعض الحالات، يعود باديلج لكي يصبح إرتكاز متأخر Holding ليعطي الغطاء إلى الثلاثي لوكا، راكي، كوفا للتحرك في الأمام وتصبح طريقة اللعب 4-1-3-2 .
كذلك يعود لوكا إلى الإرتكاز ليلعب بجوار باديلج، ويصبح راكيتتش صانع لعب رقم 10 في العمق، كوفا على اليمين، وجناح على اليسار، 4-2-3-1 صريحة .
بيريسيتش ايضاً قصة وحكاية، جناح يساري في طريقة اللعب 4-2-3-1 ويضم إلى الوسط ليصبح هناك خماسي صريح خلف المهاجم الأوحد، ويكون شكل الوسط أقرب إلى لاعب إرتكاز متأخر، أمامه ثنائي من صناع اللعب وجناحين، 4-1-2-2-1 .
مانجوكيتش هو المهاجم الصريح، وأحياناً يصعد بيريستيتش إلى جواره ويكون المحور مؤلف من باديلج، لوكا، راكي، كوفا وبالتالي نلاحظ ديناميكية غير عادية في التحركات بالكرة وبدونها .
نحن .. والجمهور
- من الفريقان الصاعدان إلى دور الـ 16 ؟
- من سيكون اللاعب صاحب أفضل مستوى بالمجموعة ؟
- هل تتوقع أن تكون كرواتيا الحصان الأسود ؟
- البرازيل، هل تمتلك حظوظ كبيرة نحو اللقب ؟
شاركونا .
شاركونا .