كما أوصل ماركيز صراخ قارته المعزولة الي العالم، كانت كرة القدم سبب رئيسي في وضع دولة الاغريق علي الساحة من جديد بعد غياب. اختفت اليونان وتوارت حتي عام 2004 وبالتحديد في بطولة أوروبا لكرة القدم. حقق فريقها المستحيل وفازوا بالبطولة، انتصار أعاد الي بلاد التاريخ جزء من رونقها وطابعها الخاص .
وها هم الإغريق يعودون من جديد إلى المنافسات الدولية من خلال بطولة كأس العالم 2014. فرناندو سانتوس مدرب الفريق يسير على خطى سلفه أوتو ريهاجل، الدفاع أولاً وإغلاق كافة المنافذ أمام المرمى ومن ثم لعب مرتدة قاتلة أو الإستفادة من الكرات الهوائية العرضيات المميزة .
الفريق يلعب بين طريقتي لعب 5-3-2 في بعض المباريات، و 4-2-3-1 حينما يريد الهجوم.
تمتاز اليونان بقدرتها على اللعب بثلاثي دفاعي صريح، بينهم لاعب حر أقرب إلى دور السويبر أو الظهير القشاش، لاعب يُغطي خلف زملائه ويصعد للوسط في حالات الهجوم، مع تواجد ظهيري جنب يدافعان أكثر مع الثلاثي الأخر .
تركيبة الوسط بها وفرة من اللاعبين القادرين على الإضافة الدفاعية، مانياتيس، تيزوليس بالإضافة غلى النجم الكبير كاراجونيس، اللاعب الخبرة الوحيد المتبقي من جيل 2004 التاريخي، كارا يعتبر لاعب الوسط الثالث في طريقة 5-3-2 الذي ينطلق خلف ثنائي الهجوم، سماراس وميتروجولو .
ببينما في حالة فتح الملعب ومحاولة بناء الهجمة من الخلف إلى الأمام والوصول إلى المرمى بكثافة، فإن كاراجونيس يصبح صانع اللعب رقم 10، ساماراس يتحول إلى الجناح الأيسر، بينما الظهير الأيمن كريستودبولوس يصبح جناح حقيقي على اليمين، مع تحول المدافع سوكراتيس أو مانولاس مكانه .
أي بإختصار، الفريق اليوناني يلعب بخمس مدافعين، من أجل عمل كثافة عددية ووجود لاعب مهمته التغطية وخلق موقف 2 ضد 1 في الحالات الدفاعية، بينما عند المرتدة، يتحول الفريق من اليسار إلى اليمين والعكس، لاعب مثل كاراجونيس يصبح صانع لعب، الظهير يصبح جناح، والمدافع الزائد يصبح ظهير مكانه، وهكذا .
وها هم الإغريق يعودون من جديد إلى المنافسات الدولية من خلال بطولة كأس العالم 2014. فرناندو سانتوس مدرب الفريق يسير على خطى سلفه أوتو ريهاجل، الدفاع أولاً وإغلاق كافة المنافذ أمام المرمى ومن ثم لعب مرتدة قاتلة أو الإستفادة من الكرات الهوائية العرضيات المميزة .
الفريق يلعب بين طريقتي لعب 5-3-2 في بعض المباريات، و 4-2-3-1 حينما يريد الهجوم.
تمتاز اليونان بقدرتها على اللعب بثلاثي دفاعي صريح، بينهم لاعب حر أقرب إلى دور السويبر أو الظهير القشاش، لاعب يُغطي خلف زملائه ويصعد للوسط في حالات الهجوم، مع تواجد ظهيري جنب يدافعان أكثر مع الثلاثي الأخر .
تركيبة الوسط بها وفرة من اللاعبين القادرين على الإضافة الدفاعية، مانياتيس، تيزوليس بالإضافة غلى النجم الكبير كاراجونيس، اللاعب الخبرة الوحيد المتبقي من جيل 2004 التاريخي، كارا يعتبر لاعب الوسط الثالث في طريقة 5-3-2 الذي ينطلق خلف ثنائي الهجوم، سماراس وميتروجولو .
ببينما في حالة فتح الملعب ومحاولة بناء الهجمة من الخلف إلى الأمام والوصول إلى المرمى بكثافة، فإن كاراجونيس يصبح صانع اللعب رقم 10، ساماراس يتحول إلى الجناح الأيسر، بينما الظهير الأيمن كريستودبولوس يصبح جناح حقيقي على اليمين، مع تحول المدافع سوكراتيس أو مانولاس مكانه .
أي بإختصار، الفريق اليوناني يلعب بخمس مدافعين، من أجل عمل كثافة عددية ووجود لاعب مهمته التغطية وخلق موقف 2 ضد 1 في الحالات الدفاعية، بينما عند المرتدة، يتحول الفريق من اليسار إلى اليمين والعكس، لاعب مثل كاراجونيس يصبح صانع لعب، الظهير يصبح جناح، والمدافع الزائد يصبح ظهير مكانه، وهكذا .
ونأتي إلى الممثل الأفريقي في المجموعة الثالثة، ساحل العاج كوت ديفوار .
الأفيال السريعة تعتبر ضيف شبه دائم في البطولات الكبيرة خلال السنوات الأخيرة، فريق خبير ويضم خيرة نجوم القارة السمراء، وهو المرشح الأول دائماً وأبداً للفوز بالكان والظهور القوي في المونديال، لكن في النهايات، يفشل في الوصول إلى هدفه ويعود بفشل غير متوقع .
كوت ديفوار ستلعب غالباً بثلاث لاعبين في الوسط، لاعب دفاعي صريح من الممكن أن يكون سيري ديه، بينما تايوتي هو الإرتكاز المساند الذي يهاجم ويعود للدفاع، والثنائي يعطيا الحرية الكاملة لصانع اللعب غير التقليدي ولاعب الوسط المهاجم، يايا توريه .
الثلاثي يلعب خلف ثلاثي هجومي آخر، ديديه ديروجبا في الأمام، بينما على الأطراف، كالو الذي يتحرك أكثر على الخط، والنجم الأبرز خلال الفترة الماضية، جيرفينيو كلاعب جناح ينطلق من الطرف إلى العمق لتصبح الطريقة أقرب إلى 4-4-2 صريحة .
دفاعياً، أورير، كولو توريه، بامبا، ارثر بوكا، رباعي يدافع معاً ويهاجم بطريقة الـ 3 + 1 أي بوكا يهاجم فيعود الظهير الأيمن كمدافع ثالث بجوار قلبي الدفاع .
الفريق بالنسبة لي أقل كثيراً من المشاركات السابقة، لكن ربما هذه المرة يفعل شيء خصوصاً أن سقف الأمنيات والتوقعات ليس في القمة على غير
الأفيال السريعة تعتبر ضيف شبه دائم في البطولات الكبيرة خلال السنوات الأخيرة، فريق خبير ويضم خيرة نجوم القارة السمراء، وهو المرشح الأول دائماً وأبداً للفوز بالكان والظهور القوي في المونديال، لكن في النهايات، يفشل في الوصول إلى هدفه ويعود بفشل غير متوقع .
كوت ديفوار ستلعب غالباً بثلاث لاعبين في الوسط، لاعب دفاعي صريح من الممكن أن يكون سيري ديه، بينما تايوتي هو الإرتكاز المساند الذي يهاجم ويعود للدفاع، والثنائي يعطيا الحرية الكاملة لصانع اللعب غير التقليدي ولاعب الوسط المهاجم، يايا توريه .
الثلاثي يلعب خلف ثلاثي هجومي آخر، ديديه ديروجبا في الأمام، بينما على الأطراف، كالو الذي يتحرك أكثر على الخط، والنجم الأبرز خلال الفترة الماضية، جيرفينيو كلاعب جناح ينطلق من الطرف إلى العمق لتصبح الطريقة أقرب إلى 4-4-2 صريحة .
دفاعياً، أورير، كولو توريه، بامبا، ارثر بوكا، رباعي يدافع معاً ويهاجم بطريقة الـ 3 + 1 أي بوكا يهاجم فيعود الظهير الأيمن كمدافع ثالث بجوار قلبي الدفاع .
الفريق بالنسبة لي أقل كثيراً من المشاركات السابقة، لكن ربما هذه المرة يفعل شيء خصوصاً أن سقف الأمنيات والتوقعات ليس في القمة على غير
ألبرتو زاكيروني، الإيطالي الكبير الذي حصل مع ميلان على الإسكوديتو الشهير في نهاية التسعينات، يقدم أداء تكتيكي مميز للغاية مع بطل آسيا وكبيرها خلال الفترة الأخيرة .
اليابان تلعب بطريقة 4-2-3-1 كما تقول كتب التكتيك، الطريقة التكتيكية التي تحتاج إلى سرعة كبيرة وتبادل عالي للمراكز، وكل هذه الشروط متوافرة بقوة في أفراد الفريق الأزرق .
ثنائي الإرتكاز Double Pivot، واحد دفاعي أكثر يميل إلى التأخر كلاعب إرتكاز صريح والاقرب هاسيبي أو ياموجوشي، والآخر إيندو، الإرتكاز البوكس الذي يهاجم ويدافع بشكل رائع، وبالتالي ممكن تحول الطريقة من 4-2-3-1 إلى 4-1-3-2 بصعود إيندو إلى الوسط وتحول الجناح إلى الصندوق .
أظهرة اليابان سريعة جداً، الثنائي يوشيدا وناجاموتو يلعبان أكثر على الطرف، Wing backs تتحرك على خط الملعب وتسمح للأجنحة بالدخول إلى العمق فيما يعرف بالـ Overlaps .
نقطة قوة اليابان الكبيرة في صانع اللعب، الشينج كاجاوا والمكوك هوندا، الأول يلعب على اليسار كـ Inverted Winger مع القيام بدور صانع اللعب رقم 10، مركز قريب من دور رونالدينيو في الايام الخوالي مع بارسا ريكارد،
بينما هوندا هو السوفكو الذي ينطلق من العمق خلف المهاجم، يسدد ويسجل، وفي نفس الوقت له دور رئيسي دفاعي في الضغط على لاعب الإرتكاز المنافس ومنعه من بناء الهجمة بشكل سليم، فعلها بإمتياز أمام بيرلو في كأس القارات .
الجناح الآخر أوكازاكي أقرب إلى دور الساعد الهجومي، يلعب على الطرف في الدفاع ويتحول إلى الصندوق أثناء الهجومي لخلق موقف 2 ضد 2 بجوار ماييدا أو أوساكو .
واحد من ثنائي الهجوم في دور المهاجم الكروكي، أي هو رقم 9 على الورق لكنه في الملعب ممكن أن يصبح جناح، ليدخل لاعب آخر من الطرف إلى العمق، وممكن أن يصبح لاعب وسط صريح ليتحول الرقم 10 من الثلث الهجومي إلى منطقة الجزاء .
بينما عيب الفريق الرئيسي في عدم وجود قناص حقيقي يٌنهي الأمور في الأوقات الصعبة بالإضافة إلى المساحات الكبيرة أمام رباعي الدفاع وخلف قلبي الدفاع أثناء التحولات من الهجوم إلى الدفاع .
اليابان تلعب بطريقة 4-2-3-1 كما تقول كتب التكتيك، الطريقة التكتيكية التي تحتاج إلى سرعة كبيرة وتبادل عالي للمراكز، وكل هذه الشروط متوافرة بقوة في أفراد الفريق الأزرق .
ثنائي الإرتكاز Double Pivot، واحد دفاعي أكثر يميل إلى التأخر كلاعب إرتكاز صريح والاقرب هاسيبي أو ياموجوشي، والآخر إيندو، الإرتكاز البوكس الذي يهاجم ويدافع بشكل رائع، وبالتالي ممكن تحول الطريقة من 4-2-3-1 إلى 4-1-3-2 بصعود إيندو إلى الوسط وتحول الجناح إلى الصندوق .
أظهرة اليابان سريعة جداً، الثنائي يوشيدا وناجاموتو يلعبان أكثر على الطرف، Wing backs تتحرك على خط الملعب وتسمح للأجنحة بالدخول إلى العمق فيما يعرف بالـ Overlaps .
نقطة قوة اليابان الكبيرة في صانع اللعب، الشينج كاجاوا والمكوك هوندا، الأول يلعب على اليسار كـ Inverted Winger مع القيام بدور صانع اللعب رقم 10، مركز قريب من دور رونالدينيو في الايام الخوالي مع بارسا ريكارد،
بينما هوندا هو السوفكو الذي ينطلق من العمق خلف المهاجم، يسدد ويسجل، وفي نفس الوقت له دور رئيسي دفاعي في الضغط على لاعب الإرتكاز المنافس ومنعه من بناء الهجمة بشكل سليم، فعلها بإمتياز أمام بيرلو في كأس القارات .
الجناح الآخر أوكازاكي أقرب إلى دور الساعد الهجومي، يلعب على الطرف في الدفاع ويتحول إلى الصندوق أثناء الهجومي لخلق موقف 2 ضد 2 بجوار ماييدا أو أوساكو .
واحد من ثنائي الهجوم في دور المهاجم الكروكي، أي هو رقم 9 على الورق لكنه في الملعب ممكن أن يصبح جناح، ليدخل لاعب آخر من الطرف إلى العمق، وممكن أن يصبح لاعب وسط صريح ليتحول الرقم 10 من الثلث الهجومي إلى منطقة الجزاء .
بينما عيب الفريق الرئيسي في عدم وجود قناص حقيقي يٌنهي الأمور في الأوقات الصعبة بالإضافة إلى المساحات الكبيرة أمام رباعي الدفاع وخلف قلبي الدفاع أثناء التحولات من الهجوم إلى الدفاع .
ونأتي إلى آخر فريق بالمجموعة الثالثة، رفاق جابريل جارسيا ماركيز، الفريق الكولومبي الذي يريد فعل شيء مختلف هذه المرة بتشكيلة قوية وتوليفة ممتازة ومدرب خبير بقيمة الأرجنتيني بيكرمان .
صحيح أن كولومبيا تعاني من إصابة فالكاو القوية لكن هناك بدائل عديدة حتى وإن غاب التايجر، جاكسون مارتينيز، باكا إشبيلية، أدريان راموس، جوتيريز، مورييل، وفي النهاية سيلعب إثنان من بين كل هؤلاء .
الخطة الأساسية هي 4-4-2 صريحة، من الممكن أن يلعب الفريق بنظام ثنائية المحور Double Pivot بتواجد لاعبين على خط واحد كثنائي إرتكاز، والأقرب إذا لعب بهذه الطريقة، أبيل اجيلار وسانشيز كارلوس،
بالإضافة إلى ثنائي سريع ومهاري على الأطراف، كواردادو على اليمين وجيميس رودريجيز، لضرب أي فريق بالإنطلاقات السريعة من الأطراف والعمق .
مع وجود رباعي دفاعي، ثنائي بالعمق أفضلهما بالانتا صخرة الريفر وزاباتا، مع ثنائي على الأطراق أقرب إلى الـ Wing Backs زونيجيا وأميرو، ومع قوة الفريق هجومياً إلا أن خط دفاعه يستقبل أهداف سهلة ويعاني كثيراً خصوصاً مع وجود فريق يهاجم ويتناقل الكرات بشكل سريع .
الخطة الأخرى التي يعتمد عليها بيكرمان أكثر، هي التأثر الشديد بالروسي العظيم فيكتور ماسلوف باللعب بإرتكاز متأخر أمام خط الدفاع وصعود لاعب الوسط الآخر لمنطقة الوسط الهجومي، وبالتالي يمتاز الفريق وقتها بلعب أفقي مباشر سريع، وضغط أكبر على خامل الكرة .
أي 4-4-2 تتحول إلى 4-1-3-2 بتواجد لاعب متأخر وثلاثي أمامه، وسط هجومي وثنائي على الأطراف كريشة هجومية Shuttlers، وبالتالي يفتح الملعب بشكل عرضي عن طريق ثنائي الوسط الأجنحة، وأيضاً يمتاز بضغط طولي وتمرير مباشر بواسطة الارتكاز المتأخر والأخر المتقدم، غالباً جوارين .
ومع كثرة العناصر المتاحة، فإن بيكرمان قادر على إضافة بعد تكتيكي رفيع المستوى، يستطيع رودريجز الصعود إلى الأمام كجناح يساري ويتحول مهاجم ثاني إلى اليمين ويعود كواردادو كلاعب جناح من العمق Central winger مع جوارين وخلفهم أجيلار أو راميريز أو سانشيز،
وهنا يصبح الفريق يلعب بطريقة 4-3-3 .
صحيح أن كولومبيا تعاني من إصابة فالكاو القوية لكن هناك بدائل عديدة حتى وإن غاب التايجر، جاكسون مارتينيز، باكا إشبيلية، أدريان راموس، جوتيريز، مورييل، وفي النهاية سيلعب إثنان من بين كل هؤلاء .
الخطة الأساسية هي 4-4-2 صريحة، من الممكن أن يلعب الفريق بنظام ثنائية المحور Double Pivot بتواجد لاعبين على خط واحد كثنائي إرتكاز، والأقرب إذا لعب بهذه الطريقة، أبيل اجيلار وسانشيز كارلوس،
بالإضافة إلى ثنائي سريع ومهاري على الأطراف، كواردادو على اليمين وجيميس رودريجيز، لضرب أي فريق بالإنطلاقات السريعة من الأطراف والعمق .
مع وجود رباعي دفاعي، ثنائي بالعمق أفضلهما بالانتا صخرة الريفر وزاباتا، مع ثنائي على الأطراق أقرب إلى الـ Wing Backs زونيجيا وأميرو، ومع قوة الفريق هجومياً إلا أن خط دفاعه يستقبل أهداف سهلة ويعاني كثيراً خصوصاً مع وجود فريق يهاجم ويتناقل الكرات بشكل سريع .
الخطة الأخرى التي يعتمد عليها بيكرمان أكثر، هي التأثر الشديد بالروسي العظيم فيكتور ماسلوف باللعب بإرتكاز متأخر أمام خط الدفاع وصعود لاعب الوسط الآخر لمنطقة الوسط الهجومي، وبالتالي يمتاز الفريق وقتها بلعب أفقي مباشر سريع، وضغط أكبر على خامل الكرة .
أي 4-4-2 تتحول إلى 4-1-3-2 بتواجد لاعب متأخر وثلاثي أمامه، وسط هجومي وثنائي على الأطراف كريشة هجومية Shuttlers، وبالتالي يفتح الملعب بشكل عرضي عن طريق ثنائي الوسط الأجنحة، وأيضاً يمتاز بضغط طولي وتمرير مباشر بواسطة الارتكاز المتأخر والأخر المتقدم، غالباً جوارين .
ومع كثرة العناصر المتاحة، فإن بيكرمان قادر على إضافة بعد تكتيكي رفيع المستوى، يستطيع رودريجز الصعود إلى الأمام كجناح يساري ويتحول مهاجم ثاني إلى اليمين ويعود كواردادو كلاعب جناح من العمق Central winger مع جوارين وخلفهم أجيلار أو راميريز أو سانشيز،
وهنا يصبح الفريق يلعب بطريقة 4-3-3 .